| الأطباق الطائرة : الحقيقة و الخيال ! | |
|
|
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
فارس الظلام عـــضـــو مشهـــور
عمري : 34 المشاركات : 225 هوايتي : مهنتي : مزاجي : 7326 140
| |
| |
فارس الظلام عـــضـــو مشهـــور
عمري : 34 المشاركات : 225 هوايتي : مهنتي : مزاجي : 7326 140
| |
| |
فارس الظلام عـــضـــو مشهـــور
عمري : 34 المشاركات : 225 هوايتي : مهنتي : مزاجي : 7326 140
| | موضوع: رد: الأطباق الطائرة : الحقيقة و الخيال ! 23/5/2008, 22:42 | |
| توقيع العضو : فارس الظلام | |
|
|
|
| |
فارس الظلام عـــضـــو مشهـــور
عمري : 34 المشاركات : 225 هوايتي : مهنتي : مزاجي : 7326 140
| | موضوع: رد: الأطباق الطائرة : الحقيقة و الخيال ! 23/5/2008, 22:43 | |
| توقيع العضو : فارس الظلام | |
|
|
|
| |
فارس الظلام عـــضـــو مشهـــور
عمري : 34 المشاركات : 225 هوايتي : مهنتي : مزاجي : 7326 140
| |
| |
فارس الظلام عـــضـــو مشهـــور
عمري : 34 المشاركات : 225 هوايتي : مهنتي : مزاجي : 7326 140
| | موضوع: رد: الأطباق الطائرة : الحقيقة و الخيال ! 23/5/2008, 22:45 | |
| توقيع العضو : فارس الظلام | |
|
|
|
| |
فارس الظلام عـــضـــو مشهـــور
عمري : 34 المشاركات : 225 هوايتي : مهنتي : مزاجي : 7326 140
| | موضوع: رد: الأطباق الطائرة : الحقيقة و الخيال ! 23/5/2008, 22:46 | |
| توقيع العضو : فارس الظلام | |
|
|
|
| |
فارس الظلام عـــضـــو مشهـــور
عمري : 34 المشاركات : 225 هوايتي : مهنتي : مزاجي : 7326 140
| | موضوع: رد: الأطباق الطائرة : الحقيقة و الخيال ! 23/5/2008, 22:47 | |
| توقيع العضو : فارس الظلام | |
|
|
|
| |
فارس الظلام عـــضـــو مشهـــور
عمري : 34 المشاركات : 225 هوايتي : مهنتي : مزاجي : 7326 140
| | موضوع: رد: الأطباق الطائرة : الحقيقة و الخيال ! 23/5/2008, 22:48 | |
| توقيع العضو : فارس الظلام | |
|
|
|
| |
فارس الظلام عـــضـــو مشهـــور
عمري : 34 المشاركات : 225 هوايتي : مهنتي : مزاجي : 7326 140
| | موضوع: رد: الأطباق الطائرة : الحقيقة و الخيال ! 23/5/2008, 22:49 | |
| توقيع العضو : فارس الظلام | |
|
|
|
| |
فارس الظلام عـــضـــو مشهـــور
عمري : 34 المشاركات : 225 هوايتي : مهنتي : مزاجي : 7326 140
| | موضوع: رد: الأطباق الطائرة : الحقيقة و الخيال ! 23/5/2008, 22:50 | |
| أطباق طائرة في كل مكان !
أديب كبير ، و أول وزير للحج و الأوقاف بالمملكة العربية السعودية ، الشيخ حسين عرب ، قابله الكاتب و المفكر الكبير محمد عيسى داود ، يتذكر معه قصة حدثت معه في جدة فيقول : كنت في يوم في الطريق إلى جدة ، و سائقي ينهب الأرض نهبا بالسيارة ، فانجذب نظري إلى السماء لتتجمد عيناي على منظر شدني : سرب من الأطباق الطائرة المجهولة الهوية بألوانها الفضية تطير بسرعة هائلة ، و في تشكيل بديع كأنها إوزات تطير بسرعة رهيبة ! الشيخ حسين عرب رجل ثقة ، نزيه صدوق ، حتى أن الملك فيصل رحمه الله ، كان يدعه يوقع بالنيابة عنه في بعض الأمور ، غير أنه لم يجد تفسيرا لما رأى ، غير أنه كان موقنا مما رآه ، أنه شيء فوق العادة و ليس طبيعيا ، نمطه ، هيئته و حركته لا تمت إلى ما اعتدناه من تحركات الطائرات بصلة ، أو حتى صواريخ و سفن فضاء ، بل حتى الكاتب محمد عيسى داود رأي طبقا طائرا في مصر في منطقة الأهرامات لحسن الصدف ، كان معه منظاره المقرب ، ورغم كل أبحاثه شعر برهبة من ينكر شيئا و رآه أمامه : السرعة الخارقة ، الأضةاء المتقطعة ، الألوان الزاهية ، الصوت غير موجود ، و كأنما هي نجمة مقذوفة من مدفع بلا صوت ! على مدى أكثر من أربعين عاما و الأطباق الطائرة المجهولة الهوية مادة غنية للبحث و المناقشة ، لكن المهتمين بهذه القضية لم يسألوا أنفسهم : هل يرون في الإتجاه الصالح ، فالفرق هئل جدا بين الملاحظة ، أو تدوين المشاهدات ، و بين إخضاعها للبحث العلمي التجريبي و قبل أن يتم تقدير أهمية الملاحظة الدقيقة ، عرف علماء الفيزيولوجيا الأوروبيون في القرون الوسطى : الفيلة ، هذا المخلوق الضخم ، تساءلوا بعدها عن كيفية تناسلها و تكاثرها مع الحجم الضخم جدا ! و تسابق الكتاب التخيليون و الذين لا علاقة لهم بالعلم التجريبي بإعطاء الآراء و الفرضيات ، في تصورات غريبة : حيث قالوا : أن التناسل يتم في الماء حيث يعمل الماء على تخفيف الوزن ، و كان أكثر الآراء طرافة ذلك الذي قال : بأن الذكر يحدد ثغرة في جسد الأنثى ! و لكن العالم الجغرافي : سترابو كتب يقول بأن ذكر الفيلة يخصب الأنثى في نوبة كنوبات الجنون ، و ذلك بتفريغ مادة من المواد الدهنية في قناة تنفس الأنثى ! لأنه العالم الذي أخد على عاتقه ملاحظة و تتبع و دراسة سلوكيات الفيلة و تصرفاتها في كل المواقف حتى الغريزية ! و هذا بالظبط ما حدث مع قضية الأطباق الطائرة ، فقد ذهبت أغلب الآراء إلى أنها مجرد هلوسات ، يلعب الخيال فيها دورا كبيرا ، أو نتيجة لعقارات الهلوسة ، و قال آخرون أن مشاهدات الأطباق الطائرة ناتجة عن الضغوط النفسية و الحياتية الرهيبة ، و أنه لا حقيقة لمثل هذه الأشياء . و بصفة عامة يعتقد بعض العلماء على أن انتشار الأطباق الطائرة يرجع إلى أننا في النصف الثاني من القرن العشرين ، و قد نمت صناعات و تمددت و تقدمت وسائلنا التكنولوجية ، لكن الأمر تحول بالفعل إلى ظاهرة علمية عندما كثرت حوادث المشاهدات من أناس مشهود لهم بالثقة ، حتى تأسست في وزارة الدفاع الأمريكية البنتاغون هيئة خاصة اسمها (مشروع الكتاب الأزرق) مهمتها متابعة حالات الأطباق الطائرة ، أو الفضائيات المجهولة ، و تأكد تماما أن هناك شبه حروب أو مناورات جوية مستمرة بين الطائرات الأمريكية الحربية و الأطباق الطائرة ، و النصر دائما فيها يكون للغرباء ، و لا يعرف أحد ما يجري ! لكن حادثين كشف النقاب عنهما باحث مهووس بالعوالم الفضائية يدعى : توم كاميللا ، و الذي أعطى معلومات الحادثين رقيب أول بالقوات الجوية الأمريكية ، و قد قال لكاميللا ردا على سؤال عن صحة اختفاء طائرة حربية : ( لا بد أن نعترف أن الحادث صحيح ، و أن طائراتنا يتم اختطافها منذ زمن و حتى الآن و الذين يخطفونها يأتون إليها من السماء) أما الحادث الأول فخاص بالطائرة إف 86 المقاتلة النفاثة التي أقلعت خلف طبق طائر تم رصده على شاشة رادار بالقاعدة الجوية ، دارت الطائرة فوق حقل عريض بحثا عن الطبق الطائر ، و فجأة لمح قارئ شاشة الرادار الطبق الطائر متجها رأسا إلى الطائرة الأمريكية ، و على الفور وجه قارئ شاشة الرادار قائد الطائرة إلى ذلك ، و لكن سرعة الطبق الطائر كانت أسرع ، ثم ظهر الطبق الطائر وحده على الشاشة ، و عبثا حاول رجال الرادار الإتصال بالطبق الذي فر بأقصى سرعة دون أن يرد ، و اجتمعت جهود رجال الأمن أن يجدوا و لو أثر بسيط من الطائرة الأمريكية و لكن لا أثر على الإطلاق ! و على مضض سلمت القيادة العامة في سلاح الجو الأمريكي بأن الحادث : اختفاء طائرة في ظروف غامضة ! أما الحادث الثاني فراح ضحيته 26 شخصا كانوا على متن طائرة نقل عسكرية و جرى الحادث على شاشات الرادار أيضا !! كان الطبق الطائر منطلقا بسرعة رهيبة حين ظهر على الشاشة ، توجه مباشرة إلى طائرة النقل و قبل أن يتمكن الرادار من إندار طاقم القيادة كان الجسمان قد التحما و صارا جسما واحدا ضاعف سرعته بشكل رهيب و خرج من المجال الراداري في غمضة عين ، و على الفور تم مسح المنطقة و المياه المجاورة لكن لا أثر لشيء ، اختفت الطائرة تماما ، غير أنهم عثروا فيما بعد على حقيبة جنرال كانت على متن الطائرة طافية فوق سطح الماء ! و كثرت الهيئات المعنية بالبحث عن الأجسام الطائرةالمجهولة و أصبح لهذا الأمر باحثوه و المدققين فيه / و سمي هذا المجال باللغة الأنجلوساكسونية باليوفو ، و باللغة اللاتينية : الأوفني يتبع
توقيع العضو : فارس الظلام | |
|
|
|
| |
فارس الظلام عـــضـــو مشهـــور
عمري : 34 المشاركات : 225 هوايتي : مهنتي : مزاجي : 7326 140
| | موضوع: رد: الأطباق الطائرة : الحقيقة و الخيال ! 23/5/2008, 22:50 | |
| توقيع العضو : فارس الظلام | |
|
|
|
| |
فارس الظلام عـــضـــو مشهـــور
عمري : 34 المشاركات : 225 هوايتي : مهنتي : مزاجي : 7326 140
| | موضوع: رد: الأطباق الطائرة : الحقيقة و الخيال ! 23/5/2008, 22:51 | |
| توقيع العضو : فارس الظلام | |
|
|
|
| |
فارس الظلام عـــضـــو مشهـــور
عمري : 34 المشاركات : 225 هوايتي : مهنتي : مزاجي : 7326 140
| | موضوع: رد: الأطباق الطائرة : الحقيقة و الخيال ! 23/5/2008, 22:53 | |
| توقيع العضو : فارس الظلام | |
|
|
|
| |
فارس الظلام عـــضـــو مشهـــور
عمري : 34 المشاركات : 225 هوايتي : مهنتي : مزاجي : 7326 140
| | موضوع: رد: الأطباق الطائرة : الحقيقة و الخيال ! 23/5/2008, 22:54 | |
| توقيع العضو : فارس الظلام | |
|
|
|
| |
فارس الظلام عـــضـــو مشهـــور
عمري : 34 المشاركات : 225 هوايتي : مهنتي : مزاجي : 7326 140
| | موضوع: رد: الأطباق الطائرة : الحقيقة و الخيال ! 23/5/2008, 22:55 | |
| توقيع العضو : فارس الظلام | |
|
|
|
| |
فارس الظلام عـــضـــو مشهـــور
عمري : 34 المشاركات : 225 هوايتي : مهنتي : مزاجي : 7326 140
| | موضوع: رد: الأطباق الطائرة : الحقيقة و الخيال ! 23/5/2008, 22:56 | |
| ضحايا الفضائيين : الإختطاف !
الأطباق الطائرة المجهولة الهوية ، في كل مكان ، نظرية يتبناها 55 في المائة من الأمريكيين ، لكن يبقى السؤال قائما : لماذا هم هنا ، ما نياتهم و ماذا يفعلون ! على حسب أقول العلماء المتتبعين للظاهرة ، تبقى المشاهدات من النوع الرابع و التي تعني اختطافا للبشر من طرف الفضائيين كما يحلو للكثير تسميتهم و إحراء تجارب عليهم ، تبقى هذه المشاهدات قليلة بالمقارنة مع المشاهدات العينية فقط ، لكنهم يطرحون سؤالا واضحا أيضا : لماذا و من أجل أي هدف يأتي زوار من كواكب أخرى من أجل خطف البشر و إجراء تجارب عليهم و من ثم إخلاء سبيلهم ؟ سؤال لا جواب له إلى الآن ، غير أن أدلة واضحة في أجساد من يدعون أنهم كانوا ضحايا اختطاف من رواد الأطباق الطائرة المجهولة الهوية لا تترك للمشككين في هذه القصص أي أمل ، حيث أن الآثار النفسية و الجسدية الغريبة واضحة للعيان ، آثار و عمليات جسمية لا تمت فعلا إلى ما توصل إليه العلم التكنولوجي في هذا الزمان ! تعالوا أحبائي نكتشف أسرار هذه الظواهر الغريبة ! هذه شهادات متفرقة ، لمن يدعون أنهم كانوا ضحايا لاختطافات من قبل الفضائيين ! *في يوم 3 نونبر 1989 ، كانت الساعة تشير إلى 2 صباحا على ما أعتقد ، و كان زوجي نائما ، تأخرت في النوم قليلا ، و كنصرانية معتزة بعقيدتي ، قرأت صلوات ما قبل النوم ، أحسست بعدها بحضور غريب في الغرفة!
*نت في القرية مع أحد صديقاتي نتجول ليلا ، في إحدى ليالي نونبر 1977 ، أتذكر أني رأيت ضوءا غريبا في السماء ، و قلت آنذاك لصديقتي على سبيل المزاح : انظري ، إننا على موعد مع يوفو ! لكن الضوء بدأ في الإقتراب ، و بدأ الخوف يداخلنا ، بدأ الطبق الطائر في الظهور جليا لنا ، كان شيئا غريبا جدا لم أعهده في حياتي ، أتذكر أن السيارة التي كنت أقودها كانت تتوقف تدريجيا كلما اقترب الطبق الطائر من حافة الطريق ، حتى توقفت عن العمل نهائيا ، كل الأجهزة تعطلت ، كأن حقلا كهرومغناطيسيا كبيرا اقترب فجأة ! أنزلنا زجاج النوافذ من أجل التحقق من ما رأيناه ، بعدها لم أشعر بشيء ، حتى أفقت على الساعة 4 صباحا ، غير أنني بعد تلك الليلة تذكرت جيدا ما حصل لنا ، أو على الأقل بالنسبة لي ، أتذكر أن الطبق الطائر حط على الأرض أمام السيارة مباشرة ، و الغريب أن السيارة توقفت تلقائيا ، لم تصدمه بالرغم أن السرعة التي كنت أسوق بها كانت لتصدم أي شيء في طريقها رغم قلتها ! أتذكر بعد ذلك أنني كنت على طاولة غريبة داخل هذا الطبق الطائر ، عارية تماما ، و جسم صلب اخترق بطني ! استيقظت ليلا ، كنت واعيا تماما بما يدور حولي ، لأني فجأة أحسست بشيء غريب جدا ، شيء لم أعهده في الغرفة ! أخذت بسرعة خاطفة لأجد نفسي في غرفة داخل طبق طائر ، كان حولي أشباه إنسان ، أو أقزام إذا صح التعبير ، حاولت أن أفهم نفسي أنني في حلم و أن على الإستيقاظ ، لم أكن لأصدق أن هذه المخلوقات موجودة فعلا ، نعم ، كنت قرأت عنها ، و لكني لم أكن أصدق بوجودها ، غير أن الأمر كان واقعيا ، صرخت بشدة لأن الخوف ساورني بشكل فضيع ، سمعت صوتا بعدها ، هو بصوت الروبوت ، أشبه يقول : كيف نفعل من أجل أن تثق بنا و تتوقف عن الصرا خ ؟الإختطافات التي يدعي هؤلاء أنها وقعت معهم ، و أنهم عايشوها ، لا تمس فقط فردا معينا ! يمكن للإختطاف أن يكون جماعيا ، هناك حالات اختطاف وصل العدد فيها إلى 7 أشخاص ، غير أن هذه الإختطافات تبقى في نظر الكثير من سكان العالم ، روايات جميلة من الخيال العلمي فقط ، و لا تمت إلى عالم الواقع بصلة ! اختطافات تمر في أوقات نختلفة ، فمثلا رجل و امرأته في غرفة نومهما ، يستيقظ الزوج ، فيكتشف أنه في شلل كلي عن الحركة ، في غرفته ! لا يعرف ما يجري ، و لا يقدر على أن يصرخ لينادي زوجته و يوقظها ! و في لحظة ، يكتشف فجأة أن مخلوقا أو مخلوقات يشبهوم الإنسان يدخلون غرفته ، و يقتربون من السرير ، يأخذونه ، يخرجون به من النافذة أو من الباب ، حتى و إن كانت النافذة على علو كبير ، فهناك ضوء يعمل كمغناطيس يجذب المخلوقات مع المختطف إلى داخل الطبق الطائر ، و يجد المختطف نفسه في أغلب حالات الإختطاف عاريا تماما ، مجردا من ملابسه ، و تمارس عليه تجارب طبية في أعلى درجات الدقة و التقنية ، و تجارب نفسية أيضا ، و أخيرا أبحاث في منطقة الجهاز التناسلي ! و من ثم تعود الضحية إلى فراشها بالطريقة نفسها التي خرجت بها . في الصباح و حين الإستيقاظ لا يتذكر ما حدث له في الليل ، و يجد ملابس نومه ملقاة على الأرض بدون أن يتذكر أنه خلعها في الليل ! في مرات كثيرة في صباح الإختطاف ، تحس الضحية بآلام في جهة معينة من الجسم أو في أنحاء كثيرة ، و يختلف ذلك حسب التجارب التي أجريت عليه و يجد في بعض الأحيان علامات لعمليات جراحية بسيطة أو تجارب طبية لم تكن في جسمه من قبل ! هذا ملخص بسيط لاختطاف من قبل الفضائيين ، و قد سجلت عبر العالم المئات من أمثال هذه التجارب و الضحايا . على العموم ، و في الولايات المتحدة الأمريكية وحدها ، يعتقد 2 في المائة من المستجوبين حول الأطباق الطائرة بهذه الإختطافات ، و أن 2 في المائة من الحالات التي تم التبليغ عنها حول هذا الموضوع ، عايشت اختطافات من النوع الرابع و كانت على موعد و اتصال مبائر مع أشباه الفضائيين ! يقول العالم النفسي جون ماك و هو طبيب نفسي و أستاذ بجامعة هافار كان اهتمامي و منذ بداية دراستي حول الحدود النفسية للوعي البشري ، و لم أسمع بهذه الظواهر من قبل ، إلى أن جاء اليوم الذي تحدثت فيه مع صديق لي عن هذه الظواهر و هذه الإدعاءات ، حول الإختطافات من قبل الفضائيين ، اكتشفت أنني كطبيب نفساني لا أجد تفسيرا علميا عقليا ، لما يسميه الكثيرون اختطافات من طرف الفضائيين ، فعلا بعد اطلاعي على الكثير من الأبحاث التي قام بها صديقي ، اكتشفت أيضا أنها ظاهرة تستحق البحث ، و أصبح السؤال المعلق بذهني دائما ، حينما أمر بموضوع يتكلم عن الأطباق الطائرة المجهولة الهوية : ما الذي يحدث ؟ من جهة أخرى ، التجارب النفسية في اللاوعي و التي تحدد سخصية الإنسان تبقى معقدة جدا حتى بالنسبة لأطباء النفس و المتخصصين وي علم النفس البشري ، و هذه الظواهر التي تسمى بالإختطافات من قبل الفضائيين نجد فيها ايضا اختلافا كبيرا ، مثلا : إذا عاش الإنسان في طفولته تجارب نفسية عنيفة ، كالإغتصاب مثلا ، أو أن الطفل مثلا يتعرض لكوابيس ، هذه كلها عوامل تؤثر و تختلف من شخص لآخر و لها تأثيرها على الشخص في الكبر ، غير أن السؤال يبقى قائما دائما بالنسبة للأشخاص الذين عاشوا طفولة سليمة تماما : ما الذي حدث و ما الذي يحدث ؟ ! تختلف أوصاف الفضائيين من مختطف لآخر ، إلى درجة أن الباحثين جمعوا مواصفات لأربع أنواع من أشباه الإنسان ، هذا ما حدده المختطفون في جلسات التنويم المغناطيسي ، النوع الأول و هو النوع المتعارف عليه عند عامة المشاهدين ، قصر القامة ، غياب الشعر و الحاجبين ، ضخامة الرأس و العينين ، النوع الثاني يمثل مخلوقات شبيهة بالإنسان أقرب إلى ال الحشرات العملاقة النوع الثالث هو أشبه بالعمالقة و النوع الرابع أقرب كثيرا إلى الإنسان في شكله ! في الثمانينات ، شهد العالم حوادث اختطاف كما زعم ضحاياها ، اشتهرت في العالم كله تقريبا ، لأن القصصة التي رويت كانت بالفعل أقرب إلى الخيال منها إلى الواقع ، و كانت تشبه إلى حد بعيد مسلسلات الخيال العلمي و أفلام الفانتازيا و الرعب التي تعرض في دور السينما ! تقول مختطفة من منطقة الإنديانا في الولايات المتحدة الأمريكية : يومان بعد اختطافي اكتشفت علامات في ساحة مرآبي ، خرجت لأستطلع الأمر كان الوقت ليلا ، حسبته لصا أو ما شابه ذلك ، فجأة و حين اقترابي ، أحسست و كأن جسمي يحترق من الداخل ، كأن البرق احتل جسمي من الداخل ، غير أنني لا أحترق بالفعل ، رأيت مخلوقات تشبه البشر ، و أشباه إنصان يختلف طولها بين 140 إلى 150 سنتمترا ، يتجهون إلى طبق طائر ضخم على شكل بيضة ، و ابتعدوا بسرعة رهيبة ، ذهبت إلى النوم ، غير أنني لم أستطع ، نمت 3 ساعات فقط ، و في الصباح كانت عيناي منتفختان بشكل غريب ، و بالكاد أستطيع فتحهما ، ذهبت إلى المستوصف ، و بعد ذلك إلى طبيب العيون ، اتهمني بعد فحصي أنني راقبت الشمس مباشرة في واضحة النهار ، ظهرا ، حيث أشعة الشمس في أشد توهجها ، أعطاني أدوية ، و تطلب ذلك 15 يوما ، من أجل أن يختفي ما كان بعيني ! فعلا و حين التحقق من ادعاءات هذه السيدة ، وجد فعلا أن العشب في ساحة مرآبها و في حديقتها الصغيرة كان ميتا ، أو محترقا على الأصح ، على مساحة ما يقارب 12 مترا ، و كانت الليلة التي تمت فيها المشاهدة ممطرة نوعا ما ، و كانت الأرض حول هذه المنطقة مبللة ، أما في المنطقة التي تدعي فيها المرأة أنها كانت مهبط الطبق الطائر المجهول الهوية كانت بالفعل جافة بل ساخنة بالمقارنة مع باقي المنطقة ! كانت الأرض صلبة جدا بحيث أن الباحثين و العلماء الذين حاولو أخد عينة من التربة لإجراء الأبحاث عليها ، لم يوفقوا لذلك ، لا أحد كان يعرف أي نوع من الطاقة ضرب هذه النطقة من الأرض في الحديقة ، على العموم هذه المنطقة تبقى كشاهد كبير على أن جسما غريبا قد حط في هذه الحديقة تلك الليلة , و أن طاقة غريبة غير معروفة حولت التربة في المنطقة إلى ما يشبه الحديد ، و أن الطبق الطائر حين ارتفاعه في السماء رافقته أضواء شديدة قوية اللمعان شاهدها الجيران في الناحية ذاتها التي قالت المختطفة أنها شاهدتهم فيها ، و أن تلك الأضواء حينما انبعثت ، انقطع التيار الكهربائي عن جميع المنازل في ذلك الشارع ! بعد طيران الطبق الطائر و اختفائه ، عادت الأضواء للإشتغال من جديد ، و بعد التأكد ، عرف أنه ما من خلل في تلك المنطقة فيما يخص مولدات الكهرباء و لا حتى في المولد الرئيسي في المدينة ! يتبــــــــــع
توقيع العضو : فارس الظلام | |
|
|
|
| |
فارس الظلام عـــضـــو مشهـــور
عمري : 34 المشاركات : 225 هوايتي : مهنتي : مزاجي : 7326 140
| | موضوع: رد: الأطباق الطائرة : الحقيقة و الخيال ! 23/5/2008, 22:57 | |
| توقيع العضو : فارس الظلام | |
|
|
|
| |
فارس الظلام عـــضـــو مشهـــور
عمري : 34 المشاركات : 225 هوايتي : مهنتي : مزاجي : 7326 140
| | موضوع: رد: الأطباق الطائرة : الحقيقة و الخيال ! 23/5/2008, 22:58 | |
| توقيع العضو : فارس الظلام | |
|
|
|
| |
فارس الظلام عـــضـــو مشهـــور
عمري : 34 المشاركات : 225 هوايتي : مهنتي : مزاجي : 7326 140
| | موضوع: رد: الأطباق الطائرة : الحقيقة و الخيال ! 23/5/2008, 22:59 | |
| في جل الحوادث المكتشفة عبر العالم ، لم يكن الفاعل كما ذكرنا يترك أي أثر له في مكان الحادث، فكان ضروريا على الباحثين في هذا المجال أن يرجحو أن المختطفين ، أو قاتلوا الحيوانات يتنقلون جوا ، سواء أتعلق الأمر بالفضائيين أو بالبشر أنفسهم ، ممن يمارسون أعمالا سرية لا يراد لها في الوقت الحالي أن تعرف من طرف العامة ! جرائم يكون الحرق سببا مباشرا فيها في بعض الأحيان ، ما ئؤكد ، على وجود طاقة غريبة تساعد على إتمام الجرائم يظن الكثير من المحللين للظاهرة أن الحيوانات لا تشرح أرضا ، و أنها ترفع من الأرض ، سواء أتعلق الأمر بالفضائيين أو البشر بواسطة طاقة تحرق أطرافها أولا فتفقد وعيها ، و تشرح في مركبات أو طائرات ، ثم يقذف بها إلى الأرض ثانية . شهود عيان أكدوا أيضا أنهم رأوا طائرات مروحية في حوادث التشريح هذه ، غير أنها طائرات مروحية لا يسمع لها ضجيج ، تكنولوجيا متقدمة جدا ، ليست كمروحياتنا المعروفة الآن ، و هذا أيضا يحيلنا إلى فرضية المؤامرة و التلاعب بالعقول التي يمكن أن تمارسها الحكومات ، و على رأسها الحكومة الأمريكية ! المروحيات الصامتة ، و هو سلاح جديد سري في ثكنات القوات الأمريكية ، مروحيات بإمكانها بواسطة نظام فعال أن تحد من صوت محركها تماما ، حتى أن الحيوانات نفسها لا تسمعه ، اخترعت من أجل إتمام عمليات في غاية السرية سواء في الولايات المتحدة الأمريكية أو باقي العالم ، من أجل أن لا يكتشف ما تفعل في الخفاء ، قواعد رابضة على طول الولايات المتحدة ، تضم أسلحة كهذه ، نظرية غير مستبعدة في عالم التطور العلمي الذي نعيشه ، أن تكون الحكومات طورت أسلحة جديدة ، متطورة بكل كبير جدا عن التكنولوجيا المتداولة بين العوام ، بهذه السرعة ، و بهذه القوة على التخفي و التحكم في صوت المحرك و التحليق. و السؤال الذي يطرح هنا هو : لماذا إذا كان الحكومات و أجهزة الإستخبارات في العالم هي السبب وراء كل هذه البلبلة حول الأطباق الطائرة المجهولة الهوية ، و حوادث الحيوانات ، لماذا هذه الجرائم و الإختطافات ؟ تحليل بسيط يمكنه أن يحيلنا إلى بدايات الحقيقة ، و لكنها ليست كل الحقيقة ، فلا نجزم أن الأمر يتعلق بالإستخبارات ، غير أن الذي لا شك فيه أن الإستخبارات حول العالم تعلم الكثير و الكثير مما لا يعلمه العوام من الناس ! فالإستخبارات العالمية لا تفعل شيئا حيال هذه الحوادث المتكررة ، بل لا تأخذها على محمل الجد أصلا و هذا يعطينا تحليلا من نظريتين لا ثالث لهما : إما خوف أجهزة الإستخبارات من شيء معين ، أو أن لها أيد خفية في حوادث الأطباق الطائرة المجهولة الهوية !
جمعيات الرفق بالحيوان و الإهتمام بها في أمريكا لا تلقي هي أيضا بالا لحوادث قتل و تشريح جثث الحيوانات ، و رغم الرقم الذي يتزايد يوما بعد يوم للحيوانات الضحية ، ترفض هذه الجمعيات الإعتراف بأهمية هذه الوقائع ، و ضرورة البحث فيها و إيجاد أسباب لها ، الشيء الذي يدفع بأصحاب القطعان إلى الإستنتاج أنها سياسة فقط من أجل تهدئة النفوس و عدم بث القلق في قلوب أصحاب المراعي ، الذين يكونون هم المتضرر الأول من أمثال هذه الجرائم المقترفة في نيو ميكسيكو ، و أن الحكومة إذا لم تتدخل في هذه القضية فهي على علم إذن مسبق بما يحدث ، و لسبب ما تفضل عدم البوح بهذه الحقائق التي تملك أو التحرك ضد من يدير هذه الحوادث !
إلى متى هذا الصمت المصطنع الذي تغط فيه أجهزة القرار عبر العالم ، لماذا لم تحاول الحكومات البتة إرفاق تقرير و لو مضحك كما كانت تفعل في مشاهدات الأطباق الطائرة ، و هي التي تتهم الآن بالوقوف وراء عمليات قتل و تشريح الحيوانات ؟ ما الذي يدور خلف كواليس البيت الأبيض ؟ لماذا يكتفي أرباب هذا الأخير بنفي وجود هذه الحوادث بالرغم من وجود دلائل على مسرح الواقعة ؟ أسئلة تبقى معلقة ، لا إجابة لها بالرغم من أن شيئا في نفسي يخبرني أن الأيدي الخفية التي تدير هذه المسرحيات ليست بعيدة جدا عن مكان تواجدنا ، و أنه يراد لنا أن نفهم أنهم يأتون إلينا من الفضاء الخارجي ، تماما كأفلام الكارتون التي يحاولون بها إلى الآن إقناع أطفالنا بأن هناك عدوا قادما إلينا من الفضاء الخارجي ، الشيء الذي يكون عند المتلقي و عند العامة شيئا من الإنبهار ، و دخولا إلى عوالم الخيال العلمي و الفانتازيا و تخيل الكثير من الأشياء الغير واقعية ، ليخلو لهم الوقت من أجل إكمال مخططاتهم ، و تجاربهم ! ألم يحن الوقت لكشف الستار عن الحقيقة ؟ كلا لم تكتمل أدوار المسرحية بعد ! و لا زالت موجة المد البحرية ترى في الأفق استعداد لضرب كل ما يمكن ضربه ! الوحيدون هم الذين سيكونون حجر العثرة أمامها ، هم أولائك الذي انكتشفوا حقيقة المسرحة سلفا !
توقيع العضو : فارس الظلام | |
|
|
|
| |
فارس الظلام عـــضـــو مشهـــور
عمري : 34 المشاركات : 225 هوايتي : مهنتي : مزاجي : 7326 140
| | موضوع: رد: الأطباق الطائرة : الحقيقة و الخيال ! 23/5/2008, 23:00 | |
| مخلوقات فضائية في مخافر الشرطة!
حسب التقارير الرسمية و شهود العيان الذين شاهدوا هذه الحادثة الجديدة و القريبة زمنيا شيئا ما ، فإنه و في 20 من يناير 1996 اصطدم طبق طائر مجهول الهوية في منطقة غابات في البرازيل ، يومان بعد ذلك ملأت شائعات البلاد أن اثنان من أشباه البشر أو الفشائيين ، اقتيدوا إلى مخافر الشرطة البرازيلية ، و رغم أن الكثير من شهود العيان صرحوا أنهم رأوا الطبق الطائر المجهول و اشباه الفشائيين على الأرض ، فإن الحكومة البرازيلية ترفض إلى الآن الإعتراف بوقوع حادثة في تلك المنطقة سببها الأطباق الطائرة المجهولة الهوية ! الكثير من الناس في البرازيل من مختلف الأعمار يصدقون بوجود هذه الأشياء التي غزت بلادهم منذ وقت ليس بالقريب ، و يصدقون بوقوع هذه الحادثة التي قلبت البلاد و الصحافة في يومين رأسا على عقب ، ما الذي حصل ؟ تعالوا بنا أحبائي نكتشف أغوار هذه القصة صباح ال23 من يناير صرح الكثير من الضباط العسكريين في البرازيل أنهم كانوا على موعد ليلة ال20 من يناير من طبق طائر مجهول الهوية و مع أشباه آدميين ، أو فضائيين كما يحلو لبعضهم أن يسموهم ، التزم بعضهم على الأقل الصمت ، و لكن أحدهم كان أشجع و قص القصة على أحد أهالي المدينة التي وقع فيها الحادث ، و سرعان ما انتشر الخبر ، بمساعدة أيضا من تصريحات شهود عيان الذين شاهدوا هذه الحادثة + كان منظرا عجيبا حقا ، شيء لا يصدق و لكنه واقعي ، رأيته بأم عيني ، طبق طائر اصطدم بالأرض عند سفح الغابات ! لا يهمني أبدا ما تقوله الحكومة ، فهم يريدون فقط إسكاتنا ، هم يريدون فقط أن يلقنونا ما يريدونه هم لنا أن نعلمه ، هم يخفون عنا الكثير من الحقائق ، نعم لقد اقتادوا أشباه بشر إلى مخافر الشرطة ، ثم بعد ذلك إلى مكان مجهول ، أشباه إنسان كانوا لا يزالون على قيد الحياة ، كان أشباه الإنسان على طول قدره تقريبا 160 سنتيمترا ، لون جلده غامق و يوحي إلى الناظر إليه أنه مجروح أو متألم غير أنه كان هكذا ، رأسه كانت كبيرة بالنسبة للإنسان و بالنسبة لحجم جسمه أيضا ، اقتادوهم إلى مخافر الشرطة في المدينة و بعدها إلى مكان مجهول و لكني أظنه المستوصف العسكري حيث أجروا عليهم عمليات التشريح !
الأمر يجدا تطورا خطيرا على حدود علم الحكومة المعنية بالأمر ، بل و يتعداه أن تتهم الحكومة الناس الذين يدعون أنهم رأوا هذه الأشياء بأنهم أخطؤوا تقدير أو تفسير أشياء طبيعية فقالوا أنها أطباق طائرة مجهولة الهوية و أن أشباه الإنسان يغزون الأرض ! أجد شخصيا الكثير من الصعوبة في تصديق أن هذه الجثث أو هؤلاء المخلوقات ، إذا ثبت وجودها فعلا ، أنها تأتي من كواكب أخرى في الفضاء الواسع ، لا أنفي أنه ربما و الله تعالى أعلم ، يمكن أن تتواجد مخلوقات في كواكب أخرى ، غير أني لا أرجح أن تزور الأرض للمسافات الشاسعة و الخيالية التي تفرف الأرض عن الكواكب الأخرى في المجرات البعيدة ! فارجينيا ، مدينة صناعية صغيرة تقع في جنوب البرازيل ، بعد وقوع الحادثة بأيام ، امتلأت هذه المدينة بالباحثين في مجال الأطباق الطائرة المجهولة الهوية ، و الصحفيين و المهتمين من العامة ، لكشف أغوار هذه الحادثة الفريدة و التي تكمن في اقتياد رجال فضاء أشباه إنسان ، إلى المخفر من طرف العساكر ، و لا عجب ، هذه المشاهدة و الحادثة هي الأحدث نسبيا بين كل حوادث الأطباق الطائرة المجهولة الهوية ، بل إنها مشاهدة من النوع الرابع حيث دقل البشر في تجربة مباشرة من أشباه إنسان ! كانت المدينة في ذلك الوقت قد دخلت في دوامة من الحيرة و الهلع و الخوف و اللا أمن ، حيث شوهد أكثر من طبق طائر فوق سماء المنطقة ، و كان السكان يطالبون بتفسير لهذه الظواهر ، و حق لهم الخوف و الهلع ، ففي هذه المدينة بالذات و عند تلك المنطقة التي ادعى السكان أن الطبق الطائر اصطدم فيها ، توفي رجل من القوات العسكرية بكيفية مجهولة ، يقال على أنه كان في بحث و تقص حول الأطباق الطائرة المجهولة الهوية ، بل إن حيوانات في الحديقة الرئيسة في البلاد ماتوا بطريقة غير طبيعية و غير مفسرة بدون أساب و لا أمراض في الليلة التي اكتشف فيها الطبق الطائر ! دخلت فرجينيا إذا حمى البحث عن الأطباق الطائرة المجهولة الهوية ! كل ما يمكن أن يقال على لسان شهود عيان و سكان المدينة ، أنه ما من شك ، أن الحادثة قد وقعت فعلا ، و أن أشباه إنسان اقتيدوا إلأى طاولة التشريح ! أقوال لا تبعتعد تماما عن الحقيقة ، فقد أفاد الباحثون أنه في ليلة 19 من يناير 1996 التقطت الأقمار الصناعية الأمريكية صورا لطبق طائر مجهول الهوية يدخل المجال الجوي الأرضي ، حذرت مصالح الدفاع الأمريكية المتخصصة السلطات البرازيلية أن الطبق الطائر المجهول الهوية يتجه نحو فرجينيا ، فأعلنت في البرازيل درجة الإستعداد القصوى التي لا تعلنها إلا في الحروب ، هذه الليلة كانت مسرحا لعمليات عسكرية ضد طبق طائر مجهول الهوية ، كان على العساكر أن يحددوا وجهته أولا ! كانت المصالح الأمنية إذا على علم مسبق بما حدث ! حسب أقوال الباحثين دائما ، لم تعط المصالح الأمنية الأكريكية التحدير فقط ، بل كانت مهتمة جدا بهذه الظاهرة و هذه الحادثة بالذات . شاهد الكثير من سكان المدينة حادث سقوط الطبق الطائر بزعمهم ، كان حدثا غريبا ، لأنهم وصفوا طبقا طائرا على شكل السيجار فقد السيطرة و سقد ناحية الغابات بزعمهم ، كانت له أشعة و أنوار وهاجة تماما كتلك التي يبلغ عنها بعد كل مشاهدة للأطباق الطائرة المجهولة الهوية ! يقول أحد شهود عيان و الذي شاهد الطبق الطائر على بعد 5 أمتار من سطح الأرض حيث توجد مزرعته : كانت الساعة تشير إلى 1 صباحا ، كنا نائمين ، غير أن زوجتي و لسبب ما لم تتمكن من النوم ، سمعنا فجأة أصوات أبقارنا و هي تركض خائفة هنا و هناك ، ذهبت زوجتي لتتقصى الخبر من النافذة فنادت علي ، رأينا طبقا طائرا قريبا جدا من الأرض ، يخرج منه دخان كثير ، كقذيفة فاشلة ، كان كبيرا جدا ، كغواصة طائرة ، و يتوهج نورا ، كان بحجم باص صغير ، يخرج منه الدخان من كل مكان ، كان قريبا من الشفافية ، كانت أول مرة نرى فيها مثل هذه الأشياء !الصورة التي سترونها الآن حقيقية 100 % التقطها شاهد العيان الذي تكلم قبل قليل غير أن الشيء الذي يثير الدهشة فعلا كان بعد مشاهدة هذا الراعي لهذه الطبق الطائر ! حسب التقارير ، و في صباح يوم السبت 20 يناير 1996 ، تلقت مصالح الإطفاء في المدينة مكالمة من مجهول على الساعة السابعة صباحا ، تخبرهم أن أشباه إنسان يوجدون على قيد الحياة في غابات فارجينيا ، اتجه الإطفائيون إلى المنطقة المذكورة و التي كانت تبعد عن مكان عملهم ب 4 دقائق فقط ، غير أنهم حينما وصلوا إلى المنطقة وجدوا أفرادا من العساكر قد سبقوهم إليها ، كيف وصل العساكر إلى المنطقة ؟ من أخبرهم ؟ هل تعتبر هذه هي الحجة أنهم يخفون أمرا معينا ؟ كان الجميع مفاجأ من وجود الآخر ، العساكر و رجال الإطفاء و اتفقوا في آخر الأمر أن يعملوا سويا و أن يلقوا القبض على أباه الإنسان أولائك ، على أن يظل الأمر سرا لا يخرج إلى العامة ، على الأقل إلى حين التقصي و إنهاء البحث ! على الساعة العاشرة و النصف صباحا ، كان رجال الإطفاء قد حددوا مكان المخلوقات الغير بشرية التي نزلت فوق أرض فارجينيا ، كانوا ينتظرون أن يروا قطا وحشيا ، أو كلبا ليس كالكلاب ، غير أنهم تفاجئوا مما رأوا ، ما وجدوه اعتبر إلى حد كتابة هذه السطور ، حادثا فريدا في قصة الأطباق الطائرة المجهولة الهوية ! لم تقاوم المخلوقات رجال الإطفاء ، و لم تبد أي رغبة في الحركة أو الهجوم ، غير أنها كانت تتنفس بشكل عادي ، تتحرك قليلا ، غير أنها ضعيفة جدا ، كان من الواضح أنها عانت كثيرا من جراء الإصطدام و البرد القارس الذي كان يعم المكان . هل وقع بالفعل ما جاء في التقارير ؟ هل اقتيد فعلا شبسه إنسان إلى مخافر الشرطة و إلى المستوصف العسكري فوق طاولة التشريح ؟ سؤال لا أعدك بالإجابة عليه أخي الحبيب ، غير أنه لا دخان بغير نار ! يقول محام كان يقطن على بعد أمتار من مكان الحادث : بعد وقوع الحادث ، و مجيء رجال الشرطة و الإطفاء سمعت إطلاق رصاص ، حتى أنني قلت مع نفسي أنهم قتلوا بالتأكيد أحدا ! بعد ذلك بدقائق كانوا يركبون سياراتهم و يغادرون ، كنت أراقبهم من حيث لم يروني ، و شاهدت على ظهر أحدهم كيسا كبيرا نوعا ما ، و فيه شيء ما يتحرك بالداخل ، اعتقدت في أول وهلة أن الأمر يتعلق بحيوان ، لأني كنت متأكدا أن هناك شيء يتحرك في الكيس ! حسب التقارير أيضا ، اقتيدت بقايا الطبق الطائر ، و المخلوق الفضائي إلى مركز الشرطة الأكثر أمنا في المنطقة ، حوالي الساعة 12 و النصف ظهرا ! و هنا يجب أن نذكر أنه إذا كانت تصريحات شهود العيان تحيل إلى الغرابة ، فتصريحات الشرطة و الحكومة تقودنا إلى حدود الخيال ، يقول أحد كبار الضباط في المنطقة : لم يكن في تلك الليلة حادث للأطباق الطائرة ، ما دمنا لا نمتلك دليلا على وقوع الحادث فعلا ! في ال 20 من يناير 1996 ، كان الطقس سيئا و اجتاحت فرجينيا في تلك الليلة عواصف خطيرة ، و اضطررنا أن نرسل شاحنتين للإصلاح في صباح اليوم الموالي في منطقة قريبة من فارجينيا ، وكان في مستشفى فارجينيا مصادفات زادت الأمر تعقيدا ، حيث كان هناك زوجان قزمين ، كانت المرأة حاملا !!! و هذا الذي جعل الناس يعتقدون أن الضباط ذهبوا من أجل إلقاء القبض على مخلوق فضائي و اقتادوه إلى المخفر ثم المستوصف !لم يكن الضباط وحدهم من خرجوا علينا بهذا التقرير ، بل حتى رجال الإطفاء نفوا أن يكونوا ألقواالقبض على مخلوقات غريبة في ذلك اليوم ! غير أن الأمر لن يقف عند هذا الحد ، كانت القضية بأكملها في طريقها إلى النسيان في اليوم نفسه بعد الظهر ، لولا أن ثلات مراهقات من أهل المدينة ، و حين عودتهم إلى المدينة ، سلكن طريقا مختصرا فوجدوا جثة لمخلوق فضائي شبيه بذلك الذي يتكلم عنه أهالي المدينة ! كانت الساعة تشير إلى ال4 ظهرا ، و كنا نتوجه إلى منازلنا ، سلكنا طريقا مختصرا بين الغابات ، لنصل إلى منازلنا بسرعة ، رأينا مخلوقا غريبا ، لم يرنا في أول الأمر ، و حينئذ صرخت صديقتي ، فرآنا !طلب من المراهقات وصف المخلوق الغريب الذي شاهدنه فكانت النتيجة هكذا ! يتبـــــــــــــــع
توقيع العضو : فارس الظلام | |
|
|
|
| |
فارس الظلام عـــضـــو مشهـــور
عمري : 34 المشاركات : 225 هوايتي : مهنتي : مزاجي : 7326 140
| | موضوع: رد: الأطباق الطائرة : الحقيقة و الخيال ! 23/5/2008, 23:01 | |
| توقيع العضو : فارس الظلام | |
|
|
|
| |
فارس الظلام عـــضـــو مشهـــور
عمري : 34 المشاركات : 225 هوايتي : مهنتي : مزاجي : 7326 140
| | موضوع: رد: الأطباق الطائرة : الحقيقة و الخيال ! 23/5/2008, 23:01 | |
| أشكال هندسية تزين حقول العالم
أشكال هندسية جميلة زينت حقول العالم ، أشكال جميلة حين تنظر إليها من أول وهلة ، غير أنه لا أحد يعلم مصدرها ! تسمى عند الكثير من من يهمهم الأمر من الرعاة و سكاة القرى و البوادي في العالم بإبداع الشيطان ! ابتدأت القصة في إيرلاندا ، حيث ظهرت لأول مرة أشكال على هيئة أقراص لا يعلم هل هي مجرد رسوم أم رموز لأشياء أخرى ، غير أن الأمر اقتصر على شائعات بسيطة ترددت بين أرباب المراعي فقط ، و لم ينتشر الخبر في العالم حينها ، إلى حدود الستينات ، حيث اكتشفت أيضا هذه الأشكال و الرموز في أستراليا ، و في انجلترا ، على بعد أميال فقط من لندن ، عصب العالم الإقتصادي و أحد أكبر المدن العالمية ، أشكال لا تشبه الأشكال المتعارف عليها إلى الآن في العالم ، تتركز و تظهر بكثرة في انجلترا ، تتطور فيها الأشكال المكتشفة عاما بعد عام لتكون أشكالا و رموزا هندسية لم يشهدها العالم قبل الآن في محاولة منهاما لكسب شهرة مجانية ، أو شيء آخر ، خرج على العالم رجلان في انجلترا يؤكدان أنهما السبب وراء ظهور هذه الأشياء و الأشكال في انجلترا ، غير أن الشرطة استبعدت أقوالهما بعد تضاربها ، حيث أنهما لم يذكرا حتى الأشكال التي زعما انهما رسماها و شكلاها في الحقول ، زيادة على أن أشكالا مماثلة ظهرت في بقاع مختلفة من الأرض ! شيء ما يبقى أكيدا على الأقل : أشياء مجهولة تقع في الحقول ليلا ، أو نهارا لا نجد لها تفسيرا ، نحن الآن على موعد مع أشياء ملموسة ، تراها العين المجردة ، و ليس كمشاهدات الأطباق الطائرة المشكوك في صحتها ، و التي لا يراها إلا قلة من البشر الذين يدعون أنهم رأوها ، أو تعاملوا مع الفضائيين ، بل إن بعض الرموز التي ظهرت في انجلترا تحيلنا بشكل عجيب إلى الرمز الذي تناولته في موضوعي السابق : مدخل إلى مداخل النهاية لاحظ معي : بين 1990 و 1991 ، ظهر في بريطانيا وحدها 260 في الحقول المختلفة ، أشكال في غاية التناسق ، و تمثل الغرابة في أبهى صورها ، و بطريقة فنية جدا ، حيث أن العشب و اغصان القمح التي تستخدمت في رسم مثل هذا الأشكال لم تنتزع من جذورها ، بل كسرت ، أحيانا في اتجاه عقارب الساعة ، و أحيانا أخرى ضدها ، الشيء الغريب أيضا أن الباحثون اكتشفوا في هذه المناطق التي تظم هذه الأشكال طاقة غريبة غير معروفة ، تظل ثلاثة أيام بعد اكتشاف الرسوم ، طاقة تساعد على فقدان البطاريات ، أجهزة المحمول و الأجهزة الأخرى لطاقتها في وقت وجيز جدا ! يقول أحد أكبر المختصين في دراسة هذه الأشكال : بدأ اهتمامي يتزايد حول هذه الأشكال ، حين قرأت عنها بالصدفة في أحد الجرائد المحلية ، فتعجبت من أشكالها ، و قررت أن أزور المنطقة مع زوجتي و طفلاي بالسيارة ، و قلت لنفسي ، أن الظاهرة لا بد و أن يكون لها تفسيرا ، لأن هذه الأشكال مادية ، و نستطيع معاينتها و لمسها ، و من ثم و كرجل علم و أستاذ في الرياضيات لم أكن أؤمن بالظواهر الخيالية ، أو الإيمان بأن شيئا وقع هكذا بدون سبب ! لكني عندما وصلت إلى المنطقة ، اعتراني إحساس غريب أن هذه الأشكال تضم أشياء غريبة ، حاولت تفسير الظاهرة بشتى الطرق ، كالرياح العاتية مثلا ، أو ظواهر لها علاقة بحالة الجو ، غير أن إحساسا داخلي استبعد مثل هذه النظريات ، لأن هذه الأشكال متقنة الرسم ، إذا ما صح لنا أن نقول ذلك ، في اليوم نفسه ، ذهبنا لنرى شكلا آخر في منطقة أخرى قريبة ، و هو أكبر شكلا من الأول ، ذهبت أنا إلى مكان الشكل في حين بقيت زوجتي على بعد أميال بعيدة منه ، غير أنها كانت تراقب أيضا ، و كان الشكل واضحا جدا من تلك المسافة ، فرأت ضوءا أزرق يرى فوق الشكل لمدة ثلاث دقائق ، كسحابة طاقة ، و لم نعرف مصدرها ، قالت لي أيضا ، أنه حين رؤيتها لهذا الضوء الأزرق ، اعتقدت داخليا أن شيئا لا يرى بالعين المجردة ، حاضر في نفس المكان الذي كنت فيه ، و ابتداء من هذه اللحظة تغير كل شيء بالنسبة لي !لا أحد من الباحثين يصدق إلى الآن أن هذه الأشكال هي عبارة عن رسومات بشرية ، و لا أحد يصدق أيضا أن هؤلاء اللذان بلغا عن نفسيهما ، هما من كان و راء ذلك ، فبحث صغير ، و مقارنة بين ما يجري في الحقول و ما يقوله المعنيان بالأمر في تصريحاتهما ، تكفي للبرهنة على أنهما بعيدان كل البعد عن هذا الموضوع ! للمزيد من التأكد نظمت مجلة ألمانية بالمساعدة مع مجلة أمريكية ، و متطوعين سواء بأنفسهم أو أراضيهم في بريطانيا ، من أجل رسم نفس الرسوم التي ظهرت في الحقول بأيد بشرية ، فكانت النتيجة مغايرة تماما لتل الأشكال ، فالأشكال الغريبة كانت تحافظ على تناسقها الغريب ، في حين أن المتطوعون ، و الذين يعتبرون من أمهر الرسامين حول العالم لم يستطيعوا الحفاظ على التقنية نفسها التي استخدمت في الأشكال ، زيادة على غياب الطاقة الغريبة المكتشفة في الأشكال الأصلية ! غير أن هذا لا ينفي أن الكثير من الأشكال المكتشفة يمكن أن يكون من فعل الإنسان ، أو أفراد جروا و بحثوا عن الشهرة المجانية ! ظاهرة لم يجد العالم لها تفسيرا إلى الآن ! في بقاع كثيرة حول العالم ! طاقة غريبة تظهر مباشرة بعد اكتشاف الأشكال في الحقول ، طاقة برهنت على وجودها أقوى المؤسسات الأمريكية ، الإنجليزية و الألمانية في هذا المجال ، بحضور لقنوات عالمية و أجهزة الحكومة في البلدان المعنية ، طاقة كهرومغناطيسية غريبة لا تفسير لها ، داخل الأقراص المرسومة ، و حولها ! كانت النتائج مبهرة ، حيث شارك في التجربة علماء فيزياء ، علماء كيمياء ، و علماء فيزياء نووية من أعلى الدرجات ، أشخاص لا يمكن أن نشكك في قدراتهم المعرفية أو العلمية ، فكان الجواب بالإجماع ، أن هذه الأشكال تمثل توقيعا لعبقرية و لتكنولوجيا تفوق التكنولوجيا المتعارف عليها حاليا في الأرض ، بل إن حبوب القمح التي أجريت عليها التجارب تبين أنها تعرضت لتغيير جيني في أصلها ، في وقت وجيز ، لتغير شكلها بل و حجمها و تصبح أكبر حجما في ليلة واحدة ، شيء لا يعتقد العلماء أنه بالإمكان لتقنية على وجه الأرض الآن عمله ! لكم يذكرني هذا بحديث للنبي صلى الله عليه و سلم ، و لو أن الأمر سيكون بالنسبة لقرائي الأحباء خارج الموضوع و لكن وجب التمعن في الحديث جيدا : عن النواس بن سمعان قال: (ذكر رسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم- الدجال ذات غداة فخفّض فيه ورفّع حتى ظنناه في طائفة النخل فلما رحنا إليه عرف ذلك فينا. فقال: ما شأنكم؟ قلنا: يا رسول الله ذكرت الدجال غداة فخفّضت فيه ورفّعت حتى ظنناه في طائفة النخل، فقال: غيرُ الدجال أخوفني عليكم، إن يخرج وأنا فيكم فأنا حجيجه دونكم، وإن يخرج ولست فيكم فامرؤٌ حجيج نفسه، والله خليفتي على كل مسلم، إنه شاب قطط عينه طائفة كأني أشبهه بعبد العزى بن قطن فمن أدركه منكم فليقرأ عليه فواتح سورة الكهف، إنه خارج خلة بين الشام والعراق، فعاث يميناً وعاث شمالاً، يا عباد الله فاثبتوا. قلنا: يا رسول الله وما لبثه في الأرض؟ قال: أربعون يوماً، يوم كسنة، ويوم كشهر، ويوم كجمعة، وسائر أيامه كأيامكم، قلنا: يا رسول الله فذلك اليوم الذي كسنة أتكفينا فيه صلاة يوم؟ قال: لا، اقدروا له قدره. قلنا: يا رسول الله وما إسراعه في الأرض؟ قال: كالغيث استدبرته الريح، فيأتي على القوم فيدعوهم فيؤمنون به ويستجيبون له، فيأمر السماء فتمطر، والأرض فتنبت، فتروح عليهم سارحتهم أطول ما كانت ذراً وأسبغه ضرواً وأمده خواصر، ثم يأتي القوم فيدعوهم فيردون عليه قوله فينصرف عنهم فيصبحون مملحين ليس بأيديهم شيء من أموالهم. ويمر بالخربة فيقول لها: أخرجي كنوزك، فتتبعه كنوزها كيعاسيب النحل، ثم يدعوا رجلاً ممتلئاً شباباً فيضربه بالسيف فيقطعه جزلتين رمية الغرض، ثم يدعوه فيقبل ويتهلل وجهه يضحك
يتبـــــــــــــــــــــــع
توقيع العضو : فارس الظلام | |
|
|
|
| |
فارس الظلام عـــضـــو مشهـــور
عمري : 34 المشاركات : 225 هوايتي : مهنتي : مزاجي : 7326 140
| |
| |
فارس الظلام عـــضـــو مشهـــور
عمري : 34 المشاركات : 225 هوايتي : مهنتي : مزاجي : 7326 140
| |
| |
| الأطباق الطائرة : الحقيقة و الخيال ! | |
|